Monday, February 28, 2011

ان حدث هذا فمبروك للشعب الاردني بالامير حسن

الامير حسن يتحرك بين العشائر لاسترداد عرشه في الاردن والعشائر بصدد تنصيب الحسن ملكا وحمزة وليا للعهد


February 28 2011 09:23
عرب تايمز - خاص
 أكد مصدر مأذون في منتدى الفكر العربي أن ولي العهد الاردني السابق وعم الملك الحالي الأمير حسن بن طلال التقى شخصيات أردنية بصفته رئيساً للمنتدى وذلك للبحث في الدساتير والقوانين التي تضبط العلاقة بين الحاكم والمحكوم وقد ركز المجتمعون على الأردن كمثل وأنموذج عربي في تطبيق الدستور . وقال المصدر  أن دستور 1952 الذي طرح كنموذج للدساتير العربية الناظمة هو الأفضل والأكثر دقة في العلاقة بين الحكام والشعوب .وكان 20 من أعضاء لجنة الميثاق الوطني ومنتدى الفكر العربي الذي يرأسه الأمير حسن بمن فيهم رئيس الوزراء الأسبق أحمد عبيدات قد اجتمعوا للبحث في هذا الإطار وقد اثار تحرك الامير غضب الملك الذي فرض رقابة على عمه ومنعه من ممارسة اي نشاط سياسي ونزع منه معظم صلاحياته ووضعه مع اسرته تحت مراقبة دائمة
التذمر الاخير من الملك وزوجته وتورطهما في الفساد وتبذلهما على الصعيد الشخصي في مخالفة لعادات وتقاليد الشعب الاردني المحافظ هذا التذمر الذي وصل الى حالة من التمرد اعرب عنها زعماء عشائر وقيادات اردنية سياسية وحزبية مرموقة خلقت بيئة صالحة لعودة الامير حسن الى المشهد السياسي في الاردن باعتباره اولا ممن ساهموا في بناء الاردن الحديث مع اخيه الملك حسين في وقت كان فيه الملك الحالي يشتغل كومبارس في امريكا متنقلا بين كازينو قمار في لاس فيغاس الى كباريه قمار في اتلانتك سيتي ... وممن عرفوا بنظافة اليد ... كما انه لم تسجل عليه او على زوجته الاميرة ثروت اية اشارات او ملحوظات خارجة كما هو الحال بالنسبة لزوجة الملك الحالي عارضة التي اصبحت تنافس عارضات الازياء العالمية في بذخها وفي رحلاتها الى الخارج التي تتم بمعدل مرتين في الشهر ... ووفقا لما علمته عرب تايمز مهن زعيم سياسي و عشائري معروف فان العشائر تخطط للمناداة بالامير حسن ملكا والامير حمزة وليا للعهد خلفا لابن رانيا الاعمص ... ويحظى الامير حمزة باحترام كبير بين الاردنيين وكان ابوه يعده ليكون وليا للهد قبل ان تلعب  الصدفة وظروف الملك حسين الصحية دورها في توصيل عبدالله للمنصب والذي سرعان ما انقلب على اخيه حمزه حين خلعه من ولاية العهد لصالح ابن رانيا قبل ان يوجه ضربة مماثلة للملكة نور ارملة الملك حسين وام حمزة

No comments:

Post a Comment